وانا بيربطني صداقات بمسلمين ومسيحين ومعنديش مشكله في موضوع الاختلاف
وفي شباب مصري زي الفل بيهنينا وبيفكرو بايجابيه فعلا
وده اللي عجبني خلال رحلتنا و لحد ما اخدنا الحكم ده قابلت ناس مش بهائيين لاكن كانو مدعمينا جداا ومدعمين نقطه حريه الاعتقاد وعجبني بجد فيهم التسامح واحترام اعتقادي
لاكن الغريب ان في ازدواجيه في المعايير الاساسيه في حقوق الانسان وده شوفتوا اوي في رأي عمر بيطالب
بكل حقوقه وبيتكلم عن امريكا وان من حقه ان ينشر دينه ومش سامحلي انا ومش عايز يديني الحق ده
وعايز يخنق البهائيه بدعوه انه مش دين سماوي
اما راي سما
انا عشت في بلاد من الخليج للامريكتين في الخليج عنصرية الدولة كانت تطغى على عنصرية المذهبية غالبا سني وشيعيفي امريكا اللاتينية مش فارق معاهم الدين وتقريبا مش بيعرفوا الا المسيحية الكاثوليك وسامعين عن اليهودية و اليهود اللي هناك قربوا ينسوا يعني ايه يهودية و المسلمين منهم معلق صليب في صدرة و اسمه محمد محمودامريكا الشمالية ممكن اي حد يتحاكم لو سال عن دين الاخر في المدرسة او الوظيفة ..
في فلسطينما بتفرقي بين مسلم و مسيحي و يهودي عربي و بهائي و علماني وحتى ملحد اه و عندنا دروز و ارمن و سامريناي نعم كل طائفه بتهتم بتراثها و بتحافظ على تقاليدها بس كلنا في فصل واحد و بنتعامل زي بعض و كلنا بنشتغل و بنجاهد و بنموتو هم يضحك و هم يبكي لان لما نشبت حرب الفصائل ما بينا و هي على اساس حزبي سياسي اكتر منه عنصرية دينية لانك بتلاقي بالفصائل المختلفة ديانات و مذاهب متنوعة يا ريت لو كلنا دورنا علي بيجمعنا .. انا لا ادعوا للانسانية البحتة لان الاختلاف موجود منذ الازللكني ابحث معك و اؤيدك في ثقافة تقبل الآخر
محمد دالي باه شاط كوره حاسب لا تكسر شاشه الكمبيوتر
مع احترامي الشديد لكلامك ياديابالفكره مش اني بتكلم بأسلوب وحش لا والله بالعكس انا اصلا مش معتقد بيهم ولو لاحظت المتحدث بأسمهم في اغلب المواجهات الاعلاميه مكنش عارف يرد على اسئلة المسلمين ولا المسيحين، وده ان دل فبيدل على انه مجمع دينه ده من الاديان الموجوده وسماه وهابي ، يعني من الاخر خد اللي على مزاجه من الاديان.مره تانيه يادياب انا بصراحه مش عارف هنعمل ايه لو بعد كام سنه طلعلنا كمان ديانه جديده ويلا عالبركه وبردو هيعملو احتجاج وهيطلبو يكتبو ديانتهم في البطاقه.... وياريت تيجي عالبطاقه وبس. ربنا يستر ... ماهي دي علامات الساعه.دياب لقط الكوره وقالو
مقلناش معترفين بدينهم لكن معترفين بحقهم في الاختيار، يا محمد حكم المحكمه مابيقولش انهم يكتبوا بهائيين ده بيخليهم بس يكتبوا في خانه الديانه اخري
اما صلاح الدين قال
يا اخوانا التعصب في مصر مش مريح , وجود اي ديانه على البطاقه الشخصيه ممكن مع مرور الوقت يؤدي مع الجهل و الغضب و حالات المعاكسه و الكلام الفاضي اللي بيحصل في اكتر من محافظه الي شىء اسمه القتل بلهويه و ده شيء بشع كان بيحصل في الحرب الأهليه اللبنانيه في التمانينات
سلمي لعبت بحياديه تامه
ياجماعه احنا لو راجعنا اراءنا كلنا هانلاقيها بنفس المعني بس بختلاف كل حد وطريقتوا
وبالنسبه للي احنا خايفين منوا ايه خايفين عالدين لا ربنا تعهد بحفظ الدين
وشيماء قالت
في إعتقادي البسيط إن فكرة الخوف من الأخر لمجرد إنه أخر او مختلف هي التي تسيطر علي توجهاتنا و أرائنا بغض النظر عن ماهية هذا الإختلافو المشكلة برضه إن كل واحد فينا بغض النظر عن ديانته أو جنسيته أو أي حاجة أصلاً فهو أخر من وجهة نظر الطرف الأخرفا خلاص كل واحد بقي خايف بشكل أو بأخر من التاني
كل الإحترام للجميعو بجد شئ هايل إن إحنا نقدر نحترم بعض و نحترم حقوق بعض و إللي مانرضاهوش علي نفسنا من أذا أو تقليل شأن أو من أي نوع من أنواع الظلم و قهر الإنسان فا من باب أولى إن إحنا مانقبلهوش علي الأخرو بغض النظر عن تعارضي مع فكرة " البهائية"( وليس "البهائيين" )لأنها و بصراحة تتعارض مع مسلماتي و معتقداتي, بس دا مايمنعش إني مؤيدة للحكم.علشان مش من حق حد مهماً كان الحد دا إنه يجبر حد تاني علي حاجة هو مش عايزها أو مش مؤمن بها
اما راي سهير كان
الحكومه خرجت نفسها من الموضوع بس عارفه إنها سايبه وراها شعب جاهل و جهاز شرطه غبى و خطاب دينى مش فى المستوى المطلوبيعنى فرجنى على البهائى لما يقف فى لجنه؟أو لما يجى يتجوز؟مش لازم كل ده كفايه إنه يدخل جامعه القاهره فى مدرج فيه 3000 بنى أدم و يقول أنا بهاءى و 4 بس من 3000 يعرفواهيتقبلوا الموضوع؟ ولا هيتزف من الجامعه لبيتهم و يتحط فى خانة الديانه الغريبه و يتعامل على أساسها
الحكومه عارفه إن وراها شعب يقدر يقوم بالواجب و معظم قرارتها الحاليه هى قرابين للنظام الأمريكى الجديد فا مش مبروك أوى الموضوع محتاج قدر من التأمل و التفكير و السؤال ليه؟ أو ليه الأن؟ و ليه مش من سنتين؟ و إشمعنى البهائى؟ هل ينفع أكتب لا دينى مثلا؟يا سلامممم ده ساعتها الواد يتعفء ضرب و يقول أحد أحد!
و من جهه إنه وسام على صدر كل مصرى هو و وسام و طرحه فى نفس ذات الوقت
عماد باه جاب من الاخر وقال
الاديان, التعصب, تقبل الاخر, الهوية, الحكومة, المحاكم, القوانين, انك تحارب علشان حقك وتحارب علشان تمنع حق حد وياترى ده حقك بجد او ده حق غيرك ولا لأ؟ كل ده موجود من ساعة ماربنا خلق الارض وحيفضل موجود لحد ماربنا يرث الارض وماعليها وللاسف مفيش اجابة صحيحة تقدر تجاوبها على اى سؤال من من الاسئلة اللى بقالنا فيها قرون وان اختلفت الصراعات والهويات كلامى ممكن يكون سلبى وبيدعو ان احنا منحاولش او منغيرش علشان مدام كده كده مش حتتحل او ان كده كده هى ديه طبيعتنا الطبيعة البشرية
الحاجة اللى بنفضل نحاربها بتزيد مدام بتحارب الحاجة يبقى انت كده بتأكد وجودها وبتزودها كمان علشان كده ببساطة طز فى محاربة التعصب او المحاربة علشان تاخد حقك اللى انت مش عارف اذا كان بجد حقك او لأ ,بطل تحارب الحاجة اللى انت
شايفها وحشة ابتدى حب الحاجة الحلوة بدل منحارب التعصب خلينا نحب الناس بدل منحارب الظلم خلينا نحب العدل خلينا نحب وخلاص ونسيبنا من المسميات والمعتقدات والتعقيدات اللى مبتتحلش بس اسمها بيتغير من زمن لتانى وبس الدنيا بسيطة اوى وده صعب على الانسان انه يستحمله علشان الانسان بطبعه واسمحولى فى التعبير بيحب يعيش الدور
المسيحى اللى مش عايز المسلم والمسلم اللى مش عايز البهائى والابيض اللى مش عايز الاسود والرجل اللى مش عايز المرأة وولاد ابو اسماعيل اللى مش عايزين ولاد ابو...ومبروك للشيطان اللى بياكل على قفانا عيش
وفي وسط المناقشه اتحدف من المدرجات فيديو لمعز مسعود هدي اللعب كتير
لانو قال كلام مهم اوي عن الاخر والفيديو لمس اوي بنت بهائيه الاعتقاد
http://www.youtube.com/watch?v=bSq8LoIy7QY
المناقشه بعد كده باه فعلا في روح من تقبل الاخر
وقالت غاده هي بهائيه
انا كمان بهائية اولا شكرا لكل مصرى حس بالمشكلة اللى استمرت قرب 6 سنين من موت مدنى لكل بهائيين مصرى و الناس اللى مش مشجعة الحكم او عندها قلق من مطالبنا انا عذراهم نجد لأن زى محمد مقال الانسان عدو ما يجهل ,,,انا امبارح كنت فالمحكمة و بجد كنت مش مصدقة انه أخيرا البهائيين هيكون ليهم وجود من تانى و كنت مبسوطة لمصر أوى لأن الحكم ده خطوه نحو حرية العقيدة و الفكر يفخر بيها كل مصرى
للعلم البهائيين كانوا محرومين من شهادات الميلاد للأطفال , بطاقات الرقم القومى , شهادات الوفاه, أعلام الوراثة و الاطفال كانوا بيطردوا من المدارس و الشباب من الجامعات علشان موقفهم من الجيش للى محتاج طبعا الرقم القومى و مشاكل ياما,و بقول شكرا لكل أصدقائى اللى ساندونا حتى النهاية و شكرا لكل منظمات حقوق الأنسان اللم فضلوا معانا مستسلموش :)
انا سعادتى لا توصف و فعلا بيكت بعد الحكم
انا اتفرجت علي الفيديو بتاع معز وبجد حسيتو اوي وجالي نفس الاحساس اللي حسيتو ساعه النطق بالحكم
انا بنت مصريه عندي 23 سنه ولحد دلوقتي مش عندي بطاقه شخصيه
لاني رفضت اني اخدع المجتمع واكتب في بطاقتي اعتقاد غير اعتقادي
قبل بطاقه الرقم القومي كنا ممكن نكتب في البطاقه بهائي لانها كانت بترجع لعقليه الموظف المسئول ولينا مكان بنحتفل فيه باعيادنا وبنتعبد فيه وكانت الحكومه المصريه عارفه ده ولينا مقابر زي كل الديانات والطوائف
يعني مشكلتنا مبداتش الا لما اتطبق نظام بطاقه الرقم القومي
واحنا مش عايزين اكتر من ان يتكتبلنا في خانه الديانه اخري
وبعدين احنا مش عايزين نغير في دستور الدوله الدستور المصري في فعلا مبدا حريه الاعتقاد وده اللي احنا كنا عايزينه
واخر لعبه لعبها احمد
انا بيتهيأللى ان بيانات البطاقه المفروض يكون مكتوب فيها الجنسيه .. (مصرى) .. وميكتبش فيها الديانه .. ايه المهم يعنى انى اعرف ان اللى بكلمه مسلم والا مسيحى ولابهائى ولا حماقى حتى .. وانا مااااااااالى بديانته .. حاجه غريبه والله .. ياجماعه الدين لله والوطن للجميع
وصفر دياب صفاره النهايه بعد وصول عدد الاراء الي 134راي بين مؤيد ومعترض
خلص الماتش وكان كتير من اللعيبه والجماهير بيقول لكم دينكم ولي دين
ده رسول الله قالها للناس اللي أزوه
وزمان عاش اهل الذمه في بلاد المسلمين
وسكتنا علي كده وبعدها باسبوعين تقريبا حصل حاجات توقعها معانا ناس كتير وهي ان ثقافه تقبل الاخر لسه موصلتلناش كمصريين
واتحرق بيوت كتير من بيوت البهائيين علي اساس انهم ناس مرتدين عن الاسلام
تعالو نتعامل مع بعض وننسي اي اختلاف
ونشوفها بالمعدول
ونتعامل ومنخفش من اي شيء لمجرد انو مجهول
وفي شباب مصري زي الفل بيهنينا وبيفكرو بايجابيه فعلا
وده اللي عجبني خلال رحلتنا و لحد ما اخدنا الحكم ده قابلت ناس مش بهائيين لاكن كانو مدعمينا جداا ومدعمين نقطه حريه الاعتقاد وعجبني بجد فيهم التسامح واحترام اعتقادي
لاكن الغريب ان في ازدواجيه في المعايير الاساسيه في حقوق الانسان وده شوفتوا اوي في رأي عمر بيطالب
بكل حقوقه وبيتكلم عن امريكا وان من حقه ان ينشر دينه ومش سامحلي انا ومش عايز يديني الحق ده
وعايز يخنق البهائيه بدعوه انه مش دين سماوي
اما راي سما
انا عشت في بلاد من الخليج للامريكتين في الخليج عنصرية الدولة كانت تطغى على عنصرية المذهبية غالبا سني وشيعيفي امريكا اللاتينية مش فارق معاهم الدين وتقريبا مش بيعرفوا الا المسيحية الكاثوليك وسامعين عن اليهودية و اليهود اللي هناك قربوا ينسوا يعني ايه يهودية و المسلمين منهم معلق صليب في صدرة و اسمه محمد محمودامريكا الشمالية ممكن اي حد يتحاكم لو سال عن دين الاخر في المدرسة او الوظيفة ..
في فلسطينما بتفرقي بين مسلم و مسيحي و يهودي عربي و بهائي و علماني وحتى ملحد اه و عندنا دروز و ارمن و سامريناي نعم كل طائفه بتهتم بتراثها و بتحافظ على تقاليدها بس كلنا في فصل واحد و بنتعامل زي بعض و كلنا بنشتغل و بنجاهد و بنموتو هم يضحك و هم يبكي لان لما نشبت حرب الفصائل ما بينا و هي على اساس حزبي سياسي اكتر منه عنصرية دينية لانك بتلاقي بالفصائل المختلفة ديانات و مذاهب متنوعة يا ريت لو كلنا دورنا علي بيجمعنا .. انا لا ادعوا للانسانية البحتة لان الاختلاف موجود منذ الازللكني ابحث معك و اؤيدك في ثقافة تقبل الآخر
محمد دالي باه شاط كوره حاسب لا تكسر شاشه الكمبيوتر
مع احترامي الشديد لكلامك ياديابالفكره مش اني بتكلم بأسلوب وحش لا والله بالعكس انا اصلا مش معتقد بيهم ولو لاحظت المتحدث بأسمهم في اغلب المواجهات الاعلاميه مكنش عارف يرد على اسئلة المسلمين ولا المسيحين، وده ان دل فبيدل على انه مجمع دينه ده من الاديان الموجوده وسماه وهابي ، يعني من الاخر خد اللي على مزاجه من الاديان.مره تانيه يادياب انا بصراحه مش عارف هنعمل ايه لو بعد كام سنه طلعلنا كمان ديانه جديده ويلا عالبركه وبردو هيعملو احتجاج وهيطلبو يكتبو ديانتهم في البطاقه.... وياريت تيجي عالبطاقه وبس. ربنا يستر ... ماهي دي علامات الساعه.دياب لقط الكوره وقالو
مقلناش معترفين بدينهم لكن معترفين بحقهم في الاختيار، يا محمد حكم المحكمه مابيقولش انهم يكتبوا بهائيين ده بيخليهم بس يكتبوا في خانه الديانه اخري
اما صلاح الدين قال
يا اخوانا التعصب في مصر مش مريح , وجود اي ديانه على البطاقه الشخصيه ممكن مع مرور الوقت يؤدي مع الجهل و الغضب و حالات المعاكسه و الكلام الفاضي اللي بيحصل في اكتر من محافظه الي شىء اسمه القتل بلهويه و ده شيء بشع كان بيحصل في الحرب الأهليه اللبنانيه في التمانينات
سلمي لعبت بحياديه تامه
ياجماعه احنا لو راجعنا اراءنا كلنا هانلاقيها بنفس المعني بس بختلاف كل حد وطريقتوا
وبالنسبه للي احنا خايفين منوا ايه خايفين عالدين لا ربنا تعهد بحفظ الدين
وشيماء قالت
في إعتقادي البسيط إن فكرة الخوف من الأخر لمجرد إنه أخر او مختلف هي التي تسيطر علي توجهاتنا و أرائنا بغض النظر عن ماهية هذا الإختلافو المشكلة برضه إن كل واحد فينا بغض النظر عن ديانته أو جنسيته أو أي حاجة أصلاً فهو أخر من وجهة نظر الطرف الأخرفا خلاص كل واحد بقي خايف بشكل أو بأخر من التاني
كل الإحترام للجميعو بجد شئ هايل إن إحنا نقدر نحترم بعض و نحترم حقوق بعض و إللي مانرضاهوش علي نفسنا من أذا أو تقليل شأن أو من أي نوع من أنواع الظلم و قهر الإنسان فا من باب أولى إن إحنا مانقبلهوش علي الأخرو بغض النظر عن تعارضي مع فكرة " البهائية"( وليس "البهائيين" )لأنها و بصراحة تتعارض مع مسلماتي و معتقداتي, بس دا مايمنعش إني مؤيدة للحكم.علشان مش من حق حد مهماً كان الحد دا إنه يجبر حد تاني علي حاجة هو مش عايزها أو مش مؤمن بها
اما راي سهير كان
الحكومه خرجت نفسها من الموضوع بس عارفه إنها سايبه وراها شعب جاهل و جهاز شرطه غبى و خطاب دينى مش فى المستوى المطلوبيعنى فرجنى على البهائى لما يقف فى لجنه؟أو لما يجى يتجوز؟مش لازم كل ده كفايه إنه يدخل جامعه القاهره فى مدرج فيه 3000 بنى أدم و يقول أنا بهاءى و 4 بس من 3000 يعرفواهيتقبلوا الموضوع؟ ولا هيتزف من الجامعه لبيتهم و يتحط فى خانة الديانه الغريبه و يتعامل على أساسها
الحكومه عارفه إن وراها شعب يقدر يقوم بالواجب و معظم قرارتها الحاليه هى قرابين للنظام الأمريكى الجديد فا مش مبروك أوى الموضوع محتاج قدر من التأمل و التفكير و السؤال ليه؟ أو ليه الأن؟ و ليه مش من سنتين؟ و إشمعنى البهائى؟ هل ينفع أكتب لا دينى مثلا؟يا سلامممم ده ساعتها الواد يتعفء ضرب و يقول أحد أحد!
و من جهه إنه وسام على صدر كل مصرى هو و وسام و طرحه فى نفس ذات الوقت
عماد باه جاب من الاخر وقال
الاديان, التعصب, تقبل الاخر, الهوية, الحكومة, المحاكم, القوانين, انك تحارب علشان حقك وتحارب علشان تمنع حق حد وياترى ده حقك بجد او ده حق غيرك ولا لأ؟ كل ده موجود من ساعة ماربنا خلق الارض وحيفضل موجود لحد ماربنا يرث الارض وماعليها وللاسف مفيش اجابة صحيحة تقدر تجاوبها على اى سؤال من من الاسئلة اللى بقالنا فيها قرون وان اختلفت الصراعات والهويات كلامى ممكن يكون سلبى وبيدعو ان احنا منحاولش او منغيرش علشان مدام كده كده مش حتتحل او ان كده كده هى ديه طبيعتنا الطبيعة البشرية
الحاجة اللى بنفضل نحاربها بتزيد مدام بتحارب الحاجة يبقى انت كده بتأكد وجودها وبتزودها كمان علشان كده ببساطة طز فى محاربة التعصب او المحاربة علشان تاخد حقك اللى انت مش عارف اذا كان بجد حقك او لأ ,بطل تحارب الحاجة اللى انت
شايفها وحشة ابتدى حب الحاجة الحلوة بدل منحارب التعصب خلينا نحب الناس بدل منحارب الظلم خلينا نحب العدل خلينا نحب وخلاص ونسيبنا من المسميات والمعتقدات والتعقيدات اللى مبتتحلش بس اسمها بيتغير من زمن لتانى وبس الدنيا بسيطة اوى وده صعب على الانسان انه يستحمله علشان الانسان بطبعه واسمحولى فى التعبير بيحب يعيش الدور
المسيحى اللى مش عايز المسلم والمسلم اللى مش عايز البهائى والابيض اللى مش عايز الاسود والرجل اللى مش عايز المرأة وولاد ابو اسماعيل اللى مش عايزين ولاد ابو...ومبروك للشيطان اللى بياكل على قفانا عيش
وفي وسط المناقشه اتحدف من المدرجات فيديو لمعز مسعود هدي اللعب كتير
لانو قال كلام مهم اوي عن الاخر والفيديو لمس اوي بنت بهائيه الاعتقاد
http://www.youtube.com/watch?v=bSq8LoIy7QY
المناقشه بعد كده باه فعلا في روح من تقبل الاخر
وقالت غاده هي بهائيه
انا كمان بهائية اولا شكرا لكل مصرى حس بالمشكلة اللى استمرت قرب 6 سنين من موت مدنى لكل بهائيين مصرى و الناس اللى مش مشجعة الحكم او عندها قلق من مطالبنا انا عذراهم نجد لأن زى محمد مقال الانسان عدو ما يجهل ,,,انا امبارح كنت فالمحكمة و بجد كنت مش مصدقة انه أخيرا البهائيين هيكون ليهم وجود من تانى و كنت مبسوطة لمصر أوى لأن الحكم ده خطوه نحو حرية العقيدة و الفكر يفخر بيها كل مصرى
للعلم البهائيين كانوا محرومين من شهادات الميلاد للأطفال , بطاقات الرقم القومى , شهادات الوفاه, أعلام الوراثة و الاطفال كانوا بيطردوا من المدارس و الشباب من الجامعات علشان موقفهم من الجيش للى محتاج طبعا الرقم القومى و مشاكل ياما,و بقول شكرا لكل أصدقائى اللى ساندونا حتى النهاية و شكرا لكل منظمات حقوق الأنسان اللم فضلوا معانا مستسلموش :)
انا سعادتى لا توصف و فعلا بيكت بعد الحكم
انا اتفرجت علي الفيديو بتاع معز وبجد حسيتو اوي وجالي نفس الاحساس اللي حسيتو ساعه النطق بالحكم
انا بنت مصريه عندي 23 سنه ولحد دلوقتي مش عندي بطاقه شخصيه
لاني رفضت اني اخدع المجتمع واكتب في بطاقتي اعتقاد غير اعتقادي
قبل بطاقه الرقم القومي كنا ممكن نكتب في البطاقه بهائي لانها كانت بترجع لعقليه الموظف المسئول ولينا مكان بنحتفل فيه باعيادنا وبنتعبد فيه وكانت الحكومه المصريه عارفه ده ولينا مقابر زي كل الديانات والطوائف
يعني مشكلتنا مبداتش الا لما اتطبق نظام بطاقه الرقم القومي
واحنا مش عايزين اكتر من ان يتكتبلنا في خانه الديانه اخري
وبعدين احنا مش عايزين نغير في دستور الدوله الدستور المصري في فعلا مبدا حريه الاعتقاد وده اللي احنا كنا عايزينه
واخر لعبه لعبها احمد
انا بيتهيأللى ان بيانات البطاقه المفروض يكون مكتوب فيها الجنسيه .. (مصرى) .. وميكتبش فيها الديانه .. ايه المهم يعنى انى اعرف ان اللى بكلمه مسلم والا مسيحى ولابهائى ولا حماقى حتى .. وانا مااااااااالى بديانته .. حاجه غريبه والله .. ياجماعه الدين لله والوطن للجميع
وصفر دياب صفاره النهايه بعد وصول عدد الاراء الي 134راي بين مؤيد ومعترض
خلص الماتش وكان كتير من اللعيبه والجماهير بيقول لكم دينكم ولي دين
ده رسول الله قالها للناس اللي أزوه
وزمان عاش اهل الذمه في بلاد المسلمين
وسكتنا علي كده وبعدها باسبوعين تقريبا حصل حاجات توقعها معانا ناس كتير وهي ان ثقافه تقبل الاخر لسه موصلتلناش كمصريين
واتحرق بيوت كتير من بيوت البهائيين علي اساس انهم ناس مرتدين عن الاسلام
تعالو نتعامل مع بعض وننسي اي اختلاف
ونشوفها بالمعدول
ونتعامل ومنخفش من اي شيء لمجرد انو مجهول

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق