
كلما قرات في الشعر القديم وتصفحت كلماته ايقنت ان هؤلاء الشعراء لم يكونو يكتبون بقلمهم ولم تكن تلك المفردات اللاتي يستخدمونها مثلها كغيرها من تلك الكلمات اللاتي نعبر بها ولكن.........................
كانت كلماتهم تشعر باقلامهم التي طالما نزفت بجروحهم وذاقت مرارة الحب الذي الفهم
ابداعات وكتابات من عصر فات فقط لنرى مشاعر الكلمات.
وكلما ادركت تلك المشاعر من تلك الكلمات اردت لو انني اتحدث بلسانهم
اتخيل لو انا بمكانهم فاهيم شوقا لسماع بشار واغير على ابن زيدون من جاريته واعتصر الما لفراق بجير وادمع خاشعة لله مع ابي العتاهيه
انا يا زوجي
قول ولادة تخاطب ابن زيدون الذي احب جاريتها السوداء
لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لم تهو جاريتي ولم تتخير
وتركت غصنا مثمرا بجماله وجنحت للغصن الذي لم يثمر
ولقد علمت بانني بدر السما لكن ولعت لشقوتي بالمشترى
...............................................................................................
زوجي ان سمحت او لم تسمح لي فسافعل
ساعاتبك والومك في تلك المراه ,ساثور من اختيارك لها وتفضيلك لسوادها
لا اقلل منها بل يكفيها رفعة وشرفا ان تزوجت زوجي وصارت له كما كنت انا
انا يا زوجي....... لن اقول لك من انا يا ابن زيدون انت تعرف من انا
انا الجميله كالبدر المضئ الم تكن هذه كلماتك الم تكنا عينيك هما اللتان راني هكذا
ماذا فعلت حتى تظلمني وتهوى هذه السوداء
حطمت قلبي وصرت اهوى البكاء
ربما لم تكن دمعاتي من اجلك ومن اجل حبك ولكنها سالت من اجل كرامتي التي هانت عليك
انت لا تعرف المراه او بالاحرى لاتعرفني انعمتك بجمالي واشعرتك بهيامي وعشقي ولكن بعد ما صار مالم يكن ليصير
فانتظر لترى تلك المراة الثائره التي ستثار لكرامتها منك
فلتغيب عنك سماء عشقي ولتنعم ما بجهنم غيرتي وحيرتي ونار دموعي المحرقه
لك ولها مني خالص التمنيات بحياة ممزقه اقيمت على الظلم لن تدوم طويلا
عاشقة الكلمه
كانت كلماتهم تشعر باقلامهم التي طالما نزفت بجروحهم وذاقت مرارة الحب الذي الفهم
ابداعات وكتابات من عصر فات فقط لنرى مشاعر الكلمات.
وكلما ادركت تلك المشاعر من تلك الكلمات اردت لو انني اتحدث بلسانهم
اتخيل لو انا بمكانهم فاهيم شوقا لسماع بشار واغير على ابن زيدون من جاريته واعتصر الما لفراق بجير وادمع خاشعة لله مع ابي العتاهيه
انا يا زوجي
قول ولادة تخاطب ابن زيدون الذي احب جاريتها السوداء
لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لم تهو جاريتي ولم تتخير
وتركت غصنا مثمرا بجماله وجنحت للغصن الذي لم يثمر
ولقد علمت بانني بدر السما لكن ولعت لشقوتي بالمشترى
...............................................................................................
زوجي ان سمحت او لم تسمح لي فسافعل
ساعاتبك والومك في تلك المراه ,ساثور من اختيارك لها وتفضيلك لسوادها
لا اقلل منها بل يكفيها رفعة وشرفا ان تزوجت زوجي وصارت له كما كنت انا
انا يا زوجي....... لن اقول لك من انا يا ابن زيدون انت تعرف من انا
انا الجميله كالبدر المضئ الم تكن هذه كلماتك الم تكنا عينيك هما اللتان راني هكذا
ماذا فعلت حتى تظلمني وتهوى هذه السوداء
حطمت قلبي وصرت اهوى البكاء
ربما لم تكن دمعاتي من اجلك ومن اجل حبك ولكنها سالت من اجل كرامتي التي هانت عليك
انت لا تعرف المراه او بالاحرى لاتعرفني انعمتك بجمالي واشعرتك بهيامي وعشقي ولكن بعد ما صار مالم يكن ليصير
فانتظر لترى تلك المراة الثائره التي ستثار لكرامتها منك
فلتغيب عنك سماء عشقي ولتنعم ما بجهنم غيرتي وحيرتي ونار دموعي المحرقه
لك ولها مني خالص التمنيات بحياة ممزقه اقيمت على الظلم لن تدوم طويلا
عاشقة الكلمه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق